فوائد زهرة الربيع وكيفيّة علاج الكحة باستخدامها

يرجع استخدام جذور زهرة الربيع إلى القرن السابع عشر، إذ ساد الاعتقاد حينها أن استخدام الماء المقطر من هذه النبتة يجعل الشخص أكثر جمالاً[34]. بيد أنها جذبت أنظار العالم الطبي أيضاً عندما اكتُشفت خواصها الطاردة للبلغم، وبدءاً من تلك اللحظة، استخدمت هذه النبتة على نطاق واسع للمساعدة في علاج الكحّة.

  • فوائد جذور زهرة الربيع

    لجذور زهرة الربيع مفعول سحري في علاج الكحّة والأعراض التي تشبه الالتهاب الشعبي. بفضل خواصه المخففة للاحتقان وسمك البلغم، يقدم مفعولاً جيداً عند علاج الكحّة الديكي واضطرابات التنفس الحادة، إضافة إلى آلام المفاصل وتيبسها، والألم العصبي[1]

  • تاريخ جذور زهرة الربيع

    يرجع استخدام جذور زهرة الربيع إلى القرن السابع عشر، إذ ساد الاعتقاد حينها أن استخدام الماء المقطر من هذه النبتة يجعل الشخص أكثر جمالاً[34]. بيد أنها جذبت أنظار العالم الطبي أيضاً عندما اكتُشفت خواصها الطاردة للبلغم، وبدءاً من تلك اللحظة، استخدمت هذه النبتة على نطاق واسع للمساعدة في علاج الكحّة.

كيف يُعالج جذور زهرة الربيع الكحّة المصاحبة للبلغم؟

من خلال زيادة إفراز المخاط في الشعب الهوائية، يتمكن جذور زهرة الربيع من طرد المخاط اللزج السميك الذي يهيج الأغشية المخاطية ويسبب الكحّة[1]. تعمل إفرازات الشعب الهوائية الناتجة على تخفيف المخاط السميك وتحلله، مما يسهل طرده عند السعال، [18]

كيف يساعد جذور زهرة الربيع في الوقاية من الكحّة؟

لجذور زهرة الربيع العديد من الاستخدامات ، حيث يمكن شربه كشاي مهدئ لتخفيف الكحّة، وكما يمكن استخدامه كمرهم موضعي أو زيت لمشاكل الجلد. هذا وقد عُرف عنه أنه يساعد في مشاكل عدوى المسالك البولية.[34].

جذور زهرة الربيع هو مكون رئيسي في برونتشيكوم®

يساعدك في تهدئة الكحّة.

مدعوماً بقوة جذور زهرة الربيع، يمنحك مستحضر برونتشيكوم® راحة من الكحّة بشكل طبيعي من خلال تخفيف التشنج القصبي لتهدئتها. يعمل المستحضر بشكل لطيف على الجسم وفعّال على الكحّة، مما يوفر لك الراحة والطمأنينة لتواصل نمط حياة صحية وطبيعية بنسبة.

*مكوّنات فعّالة طبيعية

برونتشيكوم®

مهدئ للكحّة طبيعي * لمن يفضلون الاعتماد على الطبيعة في حياتهم. تُعد هذه التركيبة الآمنة والفعالة مثالية للبالغين، كما أنها آمنة على الأطفال والرضع.

*مكوّنات فعّالة طبيعية

الزعتر

يشتهر الزعتر بقدرته على علاج ضيق التنفس، إذ تساعد الخلاصة المستخرجة من أوراق الزعتر في تهدئة الكحّة والالتهاب الشعبي القصير الأمد. اكتشف كيف يساعد الزعتر في تهدئة الكحّة. [2]